مشاهير
وكالة LE SSERAFIM ومدرسة كيم غارام السابقة تستجيب للأدلة المزعومة الجديدة المتعلقة بجدل العنف المدرسي
أصدرت كلًا من وكالة LE SSERAFIM ومدرسة كيم غارام السابقة ردودًا موجزة على ما يُزعم أنه دليل جديد على ارتكابها للعنف المدرسي.
في 16 مايو، ظهرت صورة لوثيقة على الإنترنت بدت وكأنها سجل رسمي من اجتماع لجنة مكافحة العنف المدرسي. الوثيقة، المؤرخة 2018 بعنوان “إشعار نتائج لجنة العنف المدرسي”، تسرد اسم “كيم غارام من السنة الاولى، الصف 3” باعتبارها الجانية في الحادث.
تبدأ الوثيقة: “إشعار بالإجراء الذي سنتخذه وفقًا للمادتين 16 و17 من قانون منع العنف في المدارس والتدابير المضادة له”.
تتناول المادة 16 من قانون منع ومكافحة العنف في المدارس “حماية الطلاب الضحايا”، حيث ينص القانون على أنه إذا رأت لجنة مكافحة العنف المدرسي أن ذلك ضروريًا، فيجوز لها أن تطلب من المدرسة اتخاذ تدابير مثل توفير الحماية والعلاج والاستشارة النفسية وتغيير الصف أو أي تدابير أخرى ضرورية لحماية الضحية.
تتناول المادة 17 من القانون “الإجراءات المضادة ضد الطلاب المعتدين”، حيث تنص على أن لجنة مكافحة العنف المدرسي ستطلب من المدرسة اتخاذ واحد أو أكثر من الإجراءات التالية ضد مرتكب العنف المدرسي: أمر بتقديم اعتذار كتابي، وتقييد الأمر بمنع الاتصال بالضحية، العكل في خدمة المدرسة أو خدمة المجتمع أو دورة تعليمية خاصة أو علاج نفسي أو الإيقاف أو تغيير الصف أو الانتقال إلى مدرسة أخرى أو الطرد.
في نفس اليوم الذي بدأت فيه الوثيقة بالانتشار على الإنترنت، نشر شخصٌ ما صورة يُزعم أنها لكيم غارام وزملائها من المدرسة الإعدادية وهم يرتدون قمصانًا عليها الرقم “3” وكتب: “صحيحٌ أن كيم غارام كانت في السنة الأولى، الصف 3 في مدرسة كيونغين الإعدادية. هذه صورة من مدرسة كيونغين”.
في وقتٍ لاحق من ذلك اليوم، رد متحدث باسم HYBE رسميًا على الأدلة المزعومة من خلال صحيفة News1: “لم يتغير شيء من البيان السابق لوكالتنا بشأن هذه المسألة. لقد بدأنا في اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، وسيتم الكشف عن التفاصيل خلال العملية القانونية”.
في الشهر الماضي، عندما بدأت اشاعات ارتكاب كيم غارام للعنف المدرسي تنتشر عبر الإنترنت، أصدرت HYBE بيانًا رسميًا ينفي الادعاءات ويزعم أن كيم غارام كانت ضحية للتنمر في المدرسة نفسها. كما أعلنت الوكالة عن خططها لاتخاذ إجراءات قانونية ضد أولئك الذين ينشرون هذه الشائعات.
في هذه الأثناء، عندما اتصلت صحيفة Money Today الكورية بالمدرسة الإعدادية السابقة لكيم غارام للسؤال عن الأدلة المزعومة، أجابت المدرسة: “لا يمكننا تقديم رد”.
المصدر
متابعة القراءة