مشاهير
آيو تقدّم تبرعاتٍ سخية بِمُناسبة يوم ميلادها + آرين من Oh My Girl تتبرع بمناسبة يوم سن الرشد
تواصل آيو تقليدها الدافئ كما كُل عام من خلال تبرعٍ سخي آخر في عيد ميلادها!
في 16 مايو، شاركت وكالة الفنانة EDAM للترفيه أنَ آيو قدمت تبرعًا بلغ إجماليه 210 مليون وون (حوالي 163،516 دولار) لمنظمات بما في ذلك جمعية “The Snail of Love”، جمعية اُسر الأمهات غير المتزوجات الكوريات، جمعية “Eden I Ville” ومؤسسة الرعاية الاجتماعية “Changinwon”.
قالَ ممثلٌ عن الوكالة: “آيو قادرة على قضاء عيد ميلاد ذو مغزى خاص بإرسال الحب الى أولئك الذينَ يحتاجون إلى دعم ٍدافئ مع معجبيها الكثيرين الذينَ احتفلوا بعيد ميلادها”.
وستخصص التبرعات لتمويل العمليات الجراحية وعلاج الشباب ذوي الإعاقة السمعية، ودعم الأسر ذات المُعيل الوحيد ومساعدة مراكز الشباب ومراكز المعاقين.
تُقدّم آيو تبرعات سنوية تحت اسم “IUAENA”، والتي تجمع بين اسمها واسم قاعدة معجبيها في الأيام الخاصة واحتفالات الذكرى السنوية.
شاركت EDAM للترفيه إيصالات تبرعات الفنانة برسالة تقول:
“تأتي ذكرى عيد الميلاد كل عام، لكننا نريد نشر الدفء هذا العام أيضًا مع UAENA. نأمل أن يكون شهر مايو هذا مريحًا لجميع اولئك الذين يندفعون للأمام تحت أشعة الشمس الدافئة في الربيع وكذلك اولئك الذين يأخذون استراحة قصيرة في الظل. وبالطبع إلى UAENA الذينَ يحتفلونَ بقلوبٍ سعيدة أكثر من أي شخصٍ آخر، شكرًا لكم دائمًا!”.
تستعد آيو للعرض الأول لفيلمها “Broker” في 8 يونيو. كما تمت دعوتها لحضور مهرجان كان السينمائي الدولي بدورتهِ 75 والذي من المتوقع أن تحضره.
من جهةٍ اخرى، آرين من Oh My Girl هي الاخرى تقدم تبرعًا في الاحتفال بيوم “بلوغ سن الرشد” في كوريا!
كانَ هناكَ يوم الاحتفال بجميع من بلغوا سن التاسعة عشرة (العمر الذي يُعتبر بالغًا في كوريا) في 16 مايو من هذا العام وفي ضوء ذلك، تبرعت آرين بـ 20 مليون وون (حوالي 15،570 دولار) لمؤسسة “The Beautiful Foundation”، حيث ستُستخدم أموالها لمساعدة الشباب في سن 18 عامًا الذين يتركون خدمات رعاية الأطفال في طريقهم الى الاستقلال المالي.
هذه هي المرة الثانية التي تدعم فيها آرين هذه القضية. تبرعت الفنانة بمبلغ 30 مليون وون (حوالي 23،352 دولار) للمؤسسة في يونيو الماضي احتفالًا بعيد ميلادها، استجابةً لحب معجبيها بتبرعٍ دافئ. بغض النظر عن هذا، تبرعت آرين بشكلٍ منتظم لمساعدة مراكز الرعاية الاجتماعية الكبرى وكبار السن الذين يعيشون بمفردهم والفئات الاجتماعية الضعيفة.
علقت آرين: “لقد شاركتُ في العطاء على امل أن يصبح الاستقلال أمرًا ممتعًا وحماسيًا لأولئكَ “البالغين وهم في الـ18” (اسم الحملة) الذين يتعين عليهم أن يصبحوا بالغين في سن اصغر كما هو الحال بالنسبة لمتوسط الشباب الذين يحتفلون بيوم “بلوغ سن الرشد”.
المصدر 2 1
متابعة القراءة