مشاهير
وكالة Starship تصدر بيانًا رسميًا فيما يتعلق بإشاعات العنف المدرسي حول كيهيون من MONSTA X
في الثالث والعشرين من فبراير أصدرت Starship للترفيه بيانًا رسميًا فيما يتعلق بالإدعاءات أن كيهيون من MONSTA X كان مرتكبًا للعنف المدرسي.
كان البيان كتالي:
“هذه Starship للترفيه. هذا هو موقفنا فيما يتعلق بالمنشورات والإشاعات حول فناننا كيهيون والتي يتم نشرها على مجتمعات الإنترنت.
نحن ندرك جدية المشكلة ونتواصل مع أرقام زملاء العضو كيهيون بالإضافة الى معلميه ومعارفه في ذلك الوقت لكي نقوم بأفضل ما لدينا لأجل ان نتأكد من الحقائق. نحن نطلب تفهمكم حول حقيقة أن ذلك سيتطلب بعض الوقت للتأكد من المواضيع الكثيرة حيث أن وقتًا طويلًا قد مر منذ ذلك الحين. اذا ما سمح كاتب المنشور بذلك، فنحن منفتحون للنقاش.
في حالة اخرى، قام شخص بمشاركة منشور مع ذات المحتوى في عامي 2015 و2021 في ذلك الوقت، تواصلنا مع كاتب المنشور وأكدنا أن المنشورات كانت خاطئة.
لقد كان لدينا خطط لاتخاذ إجراءات قانونية كطريقة لحماية فناننا، ولكن بالأخذ بعين الاعتبار لجميع الظروف للشخص الذي نشر المنشور، فقد طلبنا منهم ان يعدوا ان يتفكروا في أفعالهم ومنع الحادثة من الحصول مجددًا. لقد تركنا تسجيلًا مكتوبًا بخط اليد للوعد وأريناهم الرأفة. لا يمكننا بعد الآن النظر بدون حراك لهذه الأفعال المتعمدة والمتكررة تستمر على الرغم من حقيقة أن (الوعد) لا يزال في الوثيقة المكتوبة بوضوح، لذلك فسنحملهم المسؤولية القانونية بأي وسيلة يمكن ان تتخذ من قِبل الشركة.
علاوة على ذلك، فسنقوم بأفضل ما لدينا لنحمي حقوق ومصالح فنانينا بواسطة اتخاذ إجراءات قوية ومعززة من خلال المراقبة المستمرة والإجراءات القانونية ضد التشهير السيء، نشر الشائعات الخاطئة، والمزيد فيما يتعلق بفنانينا والتي تخص انتهاك قوانين التشهير والإهانة.
نحن، ومرة أخرى، نشكر بعمق الأشخاص الكثر الذين يدعمون الشركة وفنانينا.
شكرًا لكم”.
في الحادي والعشرين من فبراير، تم تحميل منشور لمجتمع على الإنترنت مع العنوان: “أنا كنت ضحية عنف مدرسي لكيهيون من MONSTA X”. صرح كاتب المنشور المشار إليه ‘أ’ أنه قد كان في نفس صف كيهيون في سنتهم الثالثة في المدرسة المتوسطة.
كتب ‘أ’: “لقد دفعت بالأمر جانبًا لأن أكثر من عشر سنوات قد مضت وهو ليس شخصًا اود ان أتورط معه مجددًا، لكن بما أن المشاهير والضحايا يستجمعون شجاعتهم ويخبرون الحقيقة، فأنا أيضًا اكتب هذا.
كان كيهيون يافعًا موهوبًا ومشهورًا في ذلك الحين أيضًا. نعت بعض من الفتيان الأخرين وأنا بالخاسرين، تنمر علينا، ضربنا، وتورطنا في إشاعات غريبة. أُخذت نقودي، وكان علي ان اشتري له السجائر. لم يكن جانحًا جدًا، ولكن كان هناك أيضًا وقت بكت فيه زميلة صف بعد ان ضربها لامتلاكها الكثير من حب الشباب ولكونها مزعجة للنظر”.
كما وقد ادعى ‘أ’ أن لديه صورًا لكيهيون يشرب الكحول ويدخن السجائر مع جانحين آخرين.
ترى كوريا حاليًا الكثير من الحركة الاجتماعية لضحايا العنف المدرسي والتنمر الذين يتقدمون حول تجاربهم. ذلك يأتي بعد ان كُشف أن التوأم الكوري المشهور ورياضي الكرة الطائرة قد تنمروا على زملائهم في الصف في أيام المدرسة وفي نهاية المطاف تمت إزالتهم من الفريق الوطني.
المصدر
متابعة القراءة