مشاهير
وكالة Pledis تنفي اتهامات التنمر الموجهة ضد مينغيو من SEVENTEEN
نفت Pledis للترفيه الاتهامات بأن مينغيو عضو SEVENTEEN كان متنمرًا خلال أيام دراسته.
في 22 فبراير، تمت كتابة منشور عبر الإنترنت بواسطة واحدة تدعي أنها التحقت بنفس المدرسة الابتدائية والمدرسة الإعدادية مع مينغيو.
صرحت كاتبة المنشور (يشار إليها فيما بعد بـ “أ” بأنها اكتسبت الشجاعة لكتابة المنشور بعد أن شاهدت الارتفاع الأخير في اتهامات العنف المدرسي الموجهة ضد المشاهير.
كتبت “أ”: “منذ المدرسة الابتدائية، كان [مينغيو] جيدًا في كرة القدم وكان جزءًا من مجموعة الجانحين. في سنتي الأولى من المدرسة الإعدادية، كان هناك وقت أوقفني فيه الأطفال المخيفون والطلاب الأكبر سنًا في طريقي إلى المنزل من المدرسة وأخذوا أموالي وأساءوا إلي لفظيًا”. أوضحت “أ” أن الأطفال مارسوا بعض العنف الخفيف مثل دفع رأسها وأضافت: “بكيت لأنني كنت خائفة جدًا، والشخص الذي راقب الوضع برمته منذ البداية وهو يضحك، ألقى غطاء زجاجة الكولا على وجهي، وصرخ ضاحكًا عندما أصاب الهدف كان مينغيو”.
زعمت “أ” كذلك أنه بعد أن اجتاز اختبار الوكالة وأصبح متدرب، أخذ منها المال واستخدمه لدفع تكاليف المواصلات عندما كان يذهب إلى غرفة التدريب. تم حُذف المنشور بعد حوالي ثلاث ساعات من تحميله.
صرح مصدر من Pledis للترفيه قائلاً: “لقد أكدنا مع مينغيو أن هذه المزاعم لا أساس لها من الصحة وكاذبة تمامًا. نحن لا نفهم من يقدم هذه الادعاءات وبأي نية”.
في مكالمة مع المنفذ الإخباري News1، أوضح مصدر الوكالة أن “أ” التي ادعت قضية عنف المدرسة، كشفت عن ألبوم تخرجهم من المدرسة الإعدادية للتحقق من هويتها، لكن الألبوم من عام مختلف عن عام تخرج مينغيو. أضافوا: “ليس هذا فقط، ولكن ‘أ’ كتبت أن مينغيو اختير من قبل شركتنا في سنته الثالثة من المدرسة الإعدادية، لكنه كان متدربًا في Pledis منذ سنته الثانية في المدرسة الإعدادية. الادعاءات التي قدمتها ‘أ’ غير متوافقة”.
–
ترجمة: بنين
المصدر
متابعة القراءة