مشاهير
سوجين من G)I-DLE) تتعرض لشائعات التنمر والعنف المدرسي +وكالة Cube تنفي ذلك
تم انتشار مزاعم التنمر المدرسي ضد العضوة سوجين من فرقة G)I-DLE)!
في 20 فبراير، تحدثت احدى مستخدمي الإنترنت عبر احدى المجتمعات واتهم سوجين عضوة G)I-DLE) بالتنمر على أختها الأصغر سنًا في المدرسة الإعدادية.
ذكرت أنه في المدرسة الإعدادية، اتصلت سوجين بأختها الأصغر سنًا وصديقة شقيقتها لمقابلتهما في الحمام وصفعتها، بعد ذلك، زُعم أن سوجين نشرت رسائل في جميع أنحاء الحرم المدرسي تعلن فيه أن يتم التعامل مع الطالبة على أنها “منبوذة”.
هذه ليست المرة الأولى التي يحاول فيها مستخدمي الإنترنت توجيه اتهامات التنمر ضد سوجين، حيث أشار العديد من مستخدمي الإنترنت إلى أن مستخدمة الإنترنت هذه قد نشرت منشورًا مشابهًا عبر الإنترنت في الماضي، ولكن نظرًا لرد فعل المعجبين القوي، تم حذف المنشور في النهاية. كما شوهدت مشاركة مماثلة في مجتمع آخر، حيث إدعت هذه المستخدمة أنها وقعت ضحية لسوجين في المدرسة الإعدادية. حتى الآن، يرى العديد من مستخدمي الإنترنت أنه من الصعب تصديق اتهامات مجهولة المصدر دون تواجد الأدلة.
في الحالات السابقة لمزاعم التنمر في المدرسة، تقدم بعض مستخدمي الإنترنت للكشف عن هوياتهم الحقيقية إما لدعم (في حالة الضحية الفعلية) أو لإيقاف الشائعات (في حالة زملاء الدراسة السابقين الآخرين الذين التحقوا بالمدرسة نفسها)، على الرغم من مخاطر الكشف عن معلوماتهم عبر الإنترنت.
وفي حالات أخرى، قدمت وكالات الفنانين المتورطين في الجدل شروحًا تفصيلية من وجهة نظر الفنان، مع بذل الجهود أيضًا لمقابلة المدعي شخصيًا لتسوية الأمر.
وقد ردت Cube للترفيه عن حقيقة شائعات سوجين فيما يتعلق بالتنمر المدرسي في 21 فبراير بتوقيت كوريا، حيث أصدرت الوكالة بيانًا للصحافة لمعالجة الادعاءات المقدمة ضد عضوة G)I-DLE) وكما ذكر سابقًا.
أوضحت Cube للترفيه في البيان أن هوية مستخدم الإنترنت هي الشقيقة الكبرى لطالبة التحقت بالمدرسة، وكما أكدوا أن الأخت الكبرى سمعت ذات مرة مشادة سوجين مع أختها الصغرى عبر الهاتف، مما أدى إلى مشاجرتها مع سوجين من خلال المكالمة الهاتفية. ومع ذلك، فإن العديد من الادعاءات الأخرى، بما في ذلك العنف المدرسي خاطئة.
وتعهدت الوكالة بعد ذلك بأنها ستبذل قصارى جهدها لمعاقبة مستخدمي الإنترنت الذين ينشرون محتوى ضارًا في المستقبل، مضيفة الى أنها أنشأت لجنة حماية حقوق الفنانين في 15 ديسمبر من العام الماضي وتراقب باستمرار انتشار المعلومات الكاذبة والتعليقات المسيئة، والتحرش الجنسي بما في ذلك التعديلات التي تم العثور عليها عبر الإنترنت لفنانيهم على الإنترنت بهدف اتخاذ إجراءات قانونية.
المصدر (1) (2)
متابعة القراءة