البوب الكوري
وفقًا للتقارير؛ مراكز جميع عضوات IZ*ONE وأعضاء X1 النهائيين قد تم التلاعب بها + التلاعب في تصويتات أحد أعضاء Wanna One
وقد أوضح تقرير صادر من الصحيفة الإخبارية هانكوك مزاعم أخرى حول التلاعب ببرنامج “Produce 101”.
ينص التقرير الذي شاركته في 5 ديسمبر على أن مراكز جميع عضوات IZ*ONE وأعضاء X1 قد تم تزويرها. بالإضافة إلى ذلك، ورد أن أحد أعضاء Wanna One قام بتزويز نتيجته النهائية.
تأتي المعلومات من لائحة الاتهام المكتوبة حول فريق إنتاج سلسلة “Produce 101” والمديرين التنفيذيين لوكالة الترفيه، والذي تلقاه ها تاي كيونغ من مكتب المدعي العام لمقاطعة سيول المركزية.
وفقًا للائحة الاتهام المكتوبة، فإن أشخاصًا من بينهم المنتج الرئيسي كيم يونغ بوم والمخرج آن جون يونغ مشتبه بهم في اختيار عضوات IZ*ONE وأعضاء X1 بالفعل منذ البداية، بغض النظر عن أصوات المشاهدين. آن جون يونغ هو أيضًا مشبته به في التلاعب في عدد أصوات عضو واحد من Wanna One حتى يترسم.
يقال في لائحة الاتهام المكتوبة أنه في 17 يوليو من هذا العام (قبل يومين من انتهاء “Produce X 101″، إلتقى ثلاثة أشخاص من بينهم كيم يونغ بوم وآن جون يونغ في قاعة اجتماعات وكالة CJ لتحديد المتدربين الأحد عشر الذين سيترسمون في X1 وتحديد مراكزهم. وصف التقرير أن هذا قد تم لأنهم رأوا أنه في نتائج منتصف الطريق للتصويت على الإنترنت قبل النهائي، كان هناك متدربين ضمن أعلى 11 مركز قد ترّسموا بالفعل في فرق أخرى، وأرادوا استبعادهم.
ويذكر أيضًا أن التحقيق كشف أنه تم التلاعب بالأصوات التي تمت عبر الإنترنت في مايو وعلى الأصوات في الموقع، حتى تم بالفعل التخلص من أحد المتدربين الذي كان من المفترض أن ينجو في الجولة الأولى، وتم اختيار متدرب آخر بدلًا من ذلك. في الجولة الثالثة التي حددت أعلى 20 مركز، قيل انهم استخدموا نفس الطريقة لمبادلة شخصين.
كما ورد أن عضوات IZ*ONE قد تم تحديدهن قبل تصويت المشاهدين. قرر كلًا من كيم يونغ بوم والمخرج آن جون يونغ تعيين العضوات الـ 12 ومراكزهنّ قبل التصويتات المباشرة في نهاية أغسطس 2018. كما هو الحال مع “Produce X 101″، فقد رأوا أن أصوات ما قبل النهاية على الإنترنت شملت متدربات لم يرغبوا في بقائهن ضمن أعلى 12 مركز، ولذا حددوا تشكيلة الفرقة مع استبعاد هؤلاء المتدربات.
تم الإبلاغ عن اختيار عضو واحد من Wanna One أيضًا بسبب التلاعب في عدد الأصوات. قيل أن آن جون يونغ قد غير ترتيب اثنين من المتدربين في النهائي المباشر لشهر يونيو 2017 من “Produce 101 Season 2”. المتدرب الذي تم اختباره للترسيم لم يكن ضمن أعلى 11 مركز بالأصل، وتم تبديله مع المتدرب الآخر حتى يترسم في Wanna One.
بالإضافة إلى ذلك، ورد أن آن جون يونغ قد غيّر تصنيفات اثنين من المتدربين في الجولة الأولى لأعلى 60 مركز من مايو 2017 للموسم الثاني من “Produce 101″، وبالتالي تم اقصاء المتدرب الذي كان ينبغي أن يستمر في المنافسة والتعزيز للمتدرب الآخر.
كما قيل إنه فعل الشيء نفسه في الجولة الأولى من الموسم الأول لبرنامج “Produce 101” في فبراير 2016، حيث قضى على متدربتين كان ينبغي لهما الاستمرار وزيادة تصنيف اثنتيّن من المتسابقات الأخريات.
كما وقد كشف التحقيق عن التواطؤ بين فريق الإنتاج والمديرين التنفيذيين في وكالات الترفيه. من يناير 2018 إلى يوليو 2019، تلقى آن جون يونغ خدمات الترفيه للشرب 47 مرة في المجموع، والتي بلغت 46.83 مليون وون (حوالي 39،340 دولارًا)، والتي دفعها خمسة مدراء تنفيذيين من أربع وكالات ترفيهية. تم دفع ثمن الخدمات مقابل التلاعب في “Produce 48″ و”Produce X 101”.
ذكر تقرير الصحيفة أيضًا أن وكالة CJ حققت أرباحًا بقيمة 124.65 مليون وون (حوالي 104،710 دولارًا) من خلال رسائل نصية من تصويتات “Produce 48″ و”Produce X 101”.
–
المصدر
متابعة القراءة
البوب الكوري
شركة ويفيرس تُصرح بأن رئيس التحرير السابق بها هو المسؤول عن كتابة “تقرير صناعة الموسيقى”
أصدرت مجلة الويفيرس بيانًا بشأن “تقرير صناعة الموسيقى” الذي تم تسريبه مؤخرًا لشركة HYBE!
في الشهر الماضي، تم الكشف خلال تدقيق الجمعية الوطنية عن أن شركة HYBE لديها “تقرير صناعة الموسيقى” الأسبوعي الذي تم تداوله بين كبار المسؤولين التنفيذيين في الشركة. تضمنت الوثيقة التي تبلغ عدد صفحاتها حوالي 18000 صفحة بها تعليقات خبيثة حول فناني البوب الكوري من وكالات مختلفة، وتم تسريب حوالي 20 صفحة من التقرير بالكامل عبر الإنترنت، مما أدى إلى رد فعل عنيف من الجمهور.
بعد التسريب، أصدر الرئيس التنفيذي لشركة HYBE لي جاي سانغ اعتذارًا مطولًا ذكر فيه أن الوثيقة تم إنشاؤها “كجزء من عملية لجمع ردود الفعل المختلفة وآراء الجمهور بأثر رجعي حول اتجاهات الصناعة والقضايا”. ومع ذلك، فقد أقر بأن “المحتوى غير مناسب للغاية” وذكر أنه سيتحمل المسؤولية الكاملة.
في 10 نوفمبر، أصدرت مجلة الويفيرس بيانًا تؤكد فيه أن رئيس التحرير السابق بها كان مسؤولاً عن الوثيقة المثيرة للجدل. ومع ذلك، صرحت شركة ويفيرس بحزم أن أيًا من موظفيها الآخرين لم يشارك في إنتاج الوثيقة أو حتى كان على علم بها.
وأوضح البيان أن رئيس التحرير السابق الذي تمت إقالته منذ ذلك الحين من منصبه عمل على الوثيقة بشكل منفصل، خارج عمله في المجلة.
البيان الكامل لمجلة الويفيرس هو كما يلي:
“هذا هو فريق مجلة ويفيرس.
نعتذر بصدق عن التسبب في إزعاج وقلق المستخدمين الذين يهتمون بمجلة الويفيرس بسبب الموقف الذي نشأ بسبب وثيقة المراقبة.
نود توضيح العديد من الحقائق المتعلقة بهذا الأمر:
• الوثيقة المعنية كانت شيئًا عمل عليه رئيس التحرير السابق بشكل منفصل، لذلك لم يكن موظفو مجلة الويفيرس على علم بوجود الوثيقة.
• باستثناء رئيس التحرير السابق، لم يشارك أي من الموظفين المشاركين في إنتاج مجلة ويفيرس أو الكتاب الخارجيين في كتابة وثيقة المراقبة.
• تمت إزالة رئيس التحرير السابق من منصبه وتم منعه من أي مشاركة أخرى في مجلة ويفيرس. أما بالنسبة للعاملين الذين تم تكليفهم بشكل منفصل بالمراقبة من قبل رئيس التحرير السابق، فقد تم تعليق عملهم أيضًا.
نصرح بوضوح أن مجلة ويفيرس ليس لها علاقة بوثيقة المراقبة المثيرة للجدل، وأن أعضاء فريق مجلة ويفيرس يعارضون الوثيقة المعنية.
على الرغم من ذلك، نعتذر مرة أخرى عن ذكرنا فيما يتعلق بهذه المسألة غير المستساغة والتسبب في إزعاج المستخدمين.
تعد مجلة ويفيرس بمكافأة قُرّائنا بمحتوى أعمق وأكثر وفرة في المستقبل”.
يجب عليك تسجيل الدخول لكتابة تعليق.